تقع مداهمة للمكان الذي يختبئ فيه وديع ويُقبض على المجموعة التي رصدت هناك، ويُقتل سعدون ورفيقيه من طرف رجال وديع، ويخبر الضابط جمال وحيد بأنه بريء وسيتم الإفراج عنه.