يخضع سعدون إلى عملية جراحية في المستشفى بينما يرى مساعد الرجل الذي أنقذه سابقا الدكتور حمدي فيريد مكافئته، ويتبرع حمدي بدمه لسعدون، ويتذكر بعض تفاصيل عملية اختطافه.