يلتقي لطفي بالممثل رشيد أثناء تسليمه طلبه، فيطلب منه الأخير مساعدة العمال في طلاء حائط المؤسسة، ثم يقدم له هدية، وتتزوج والدة لطفي من طليقها وسط غضب ابنها.