يترك لطفي العمل ويودع مديره ثم يذهب إلى الشركة التي سيعمل بها مبرمجًا للتطبيقات الإلكترونية، لكنه يُفاجأ بأن صاحب المؤسسة هو والد ريم الفتاة التي يحبها.