تغار أم تيسير تجاه زوجها، وتشك في وجود علاقة بينه وبين أم طلال، وتثور لموافقته على الزواج من السيدات ليكون محللًا لهن، ويغضب عبدالجبار من زيارة لنظمية لمعرض عثمان.