يصلح أبو لطوف بين هلال وعبدالجبار بعد مشاجرة عنيفة بينهما، ويطلب أبو رمزي من أبو تيسير الزواج من أخته، وتخبر فوزية - أم طلال بأنها ما زالت تحب فوزي.