تصر أم تيسير على الإقامة في مكتب أبو تيسير حتى لا يتزوج مرة أخرى، وتطلب من ابنها مراقبة والده طوال الوقت، وتتسبب أم رمزي في إزعاج لسكان العمارة لتشغيلها ماكينات الحياكة.