يتشاجر شادي مع والده لعودته للسكر مرة أخرى، ويُخلَى سبيل مروان بعد التحقيق معه، وتتذكر لونا مساعدة مروان لها في تحقيق عن جرائم القتل التي وقعت بالملهى.