تحلم شهد بالحجر الأحمر، الذي يكشف لها كهف الدنيا، وتروي لجدتها الحلم، وتجري بعض الاختبارات الكيمائية لتعرف حقيقته.
تعرض شهد خريطة الكهف على مجموعة من الشباب، ويكتشفوا صور المفقودين الذين دخلوا الكهف ولم يخرجوا منه، وأن هناك شبه كبير بينهم، ويقرروا السير في النفق ولكن يكتشفوا أنه طريق مسدود.
تُشير قلادة شهد إلى مدخل الكهف، وهناك يكتسب الشباب عدة قوى مختلفة، فتحاول شهد استخدام القلادة للخروج، ولكن ينهار الجبل ويفقدوا صديقتهم رغدـ ويبدوأ في البحث عنها، وتفقد شهد القلادة.
تجد شهد قلادتها، ويفاجئ الجميع بفوهات من النيران تشتعل ويحاولوا إطفاءها دون جدوى.
يكتشف أصدقاء شهد بأنهم وضعوا في عدة اختبارات، وأنهم نجحوا فيها، وينقسموا إلى قسمين حيث يبدأ الصراع بينهم، ولكن يظهر طائر يخفي كل التيجان من على رأسهم.
يستيقظوا الأصدقاء وشهد و يجدوا أنفسهم في نقطة الإنطلاق بدون التيجان، ويضطروا للبحث عن المفقدوين، ويكتشفوا أن الغريب ولعبته في التفريق بين الملك والملكة هي السبب.
تقرر شهد فتح الباب بالمفتاح الذي تملكه، ويرمي أحدهم الصولجان في المياه، ويسقطوا في الماء بعد هدم الجسر، ويحاولوا الوصول إلى البري التاني عن طريق الخريطة.
تقرر شهد والأصدقاء الرجوع إلى المنزل الأبيض، ويهربوا من مطاردة الأمير والأميرة، ويساعدهم أحد الأشخاص لإيجاد التاج المفقود، وتقع رغد في قبضة جنود المملكة.
تستيقظ شهد ويتضح أن كل ما رأته كان حلما، وتتغير الخريطة فجاءة، ويفاجئوا بمحاصرة بعض الهنود لهم، ويختفي الخادم فيقرروا دخول المعبد.
ينام الجميع تحت تأثير التنويم المغناطيسي ويخدعهم الغريب، ويساعدهم أحد العلماء في فهم صفات الأحجار، ويظهر لهم قلادة شهد وتاج سارة، وينقذ عبود - رغد التي خطفتها فضة.
يتحول الجميع إلى لوحات، ويسمعوا بعضهم البعض ولكن لا يشاهدون بعض، ويتحرروا من اللعنة تلك عندما يفكرون في قوس قزح، ويسرق حراس التاج المفقود ألماسة من سارة.
تتجسد درة في جسد سارة، ويتنكر الغريب في شخصية أحد الرجال ويغلق عليهم الباب، وعندما تساعدهم شهد في الخروج تختفي بفعل طائر الأرجنتافيز، ويحاول الجميع الهرب من مطاردة الديناصورات.
تجسدت سارة في أكثر من شخصية وظهر لهم التنين مرة أخرى، وظهر في الخريطة علامة للياقوت الأحمر، واختلف الجميع على إنقاذ شهد أم سارة، وفجأة ظهر الغريب وأنقذ شهد من الديناصور.
قررت رغد وشقيقها صنع الحجارة الكريمة وانضم لهم باقي الأصدقاء، لاستجماع قواهم الخارقة، والاتحاد لصنع حجر الياقوت، ولكنهم يفشلون فيطاردهم التنين من جديد.
يأمر الغريب - التنين بجلب اﻷصدقاء إلى النزل الأحمر، حتى يحصل على حجر الياقوت، ويكتشف الخليفة أنه مزور فيأمر بحبسبهم جميعا، ويتضح أن الغريب استبدله، فيحاولوا الرجوع إلى الخريطة ﻹيجاد مخرج.
تذكرت شهد أن الظل هو الذي قتل جدها، وباتت كل محاولات الفتيات لإبعاد الظل عنهم بالفشل، وبدأت قوى الجميع الخارقة تنتقل إلي الغريب، ورفضت الطيور إعطاؤهم الياقوت.
تنجح شهد في الوصول إلى كتاب لشرح الخريطة، لكن حاول الظل السيطرة عليها، واستولى حراس المملكة على القلادة، ويسمع الجميع صوت امرأة تستغيث فيحاولوا مساعدتها ولكن شهد لم تصدقها.
أتهمت شهد - سارة بفقدها القلادة، وداخل القلعة فوجئو بهجوم عمال عليهم، وسلموا سارة للغريب لتتويجها ملكة، فتقرر شهد العمل منفردة، ويظهر لهم رجل أخر من الخريطة.
تخلت شهد عن أصدقائها لاستغلال قوتها وأكتشفت من رجل الخريطة طريقة زراعة اللؤلؤ، وظهر للأصدقاء طيور مخيفة تطاردهم، وظهرت لهم فتاة حجر المورنج وأخبرتهم أن شهد هي من سرقته منها.
قرر آدم الابتعاد عن علي ليستخدم قواه الخارقة، وغرق جميع الأصدقاء في البحر ، وأنقذت رغد كلا من شهد وآدم، وقرروا البحث عن علي وتم إنقاذه من قبل صيادين.
اصطحبت شهد أخوها إلي الملكة سارة وقرر الصياد مساعدتها للعثور على اللؤلؤة، وأنقذوا عبود وحاول آدم وسارة الهروب من شهد وحيواناتها المفترسة، واشترط آدم تحرير سارة وعلي أولا لتحرير شهد، وبدأ عبود البحث عن الؤلؤ.
عثر عبود على رغد وكان معها اللؤلؤة المنشودة، وتحاول شهد محاربة الظل للتحرر منه. ويتحرر أهل اللؤلؤ من الغريب ويذهب الأصدقاء للعثور على الخريطة وحاولوا السيطرة على أتباع الغريب، وتسببوا في إصابة أهل المدينة بالعمى.
نجحت شهد في إنقاذ أهل المدينة ولكن سلب الغريب أبصار الأصدقاء ماعدا شهد وصنع من الشعاع الأخضر كائن غريب، ثم اختفى كلا من آدم وعلى وعبود وتغلب عليهم الغريب مرة أخرى وسقطوا في الجحر.
تمتلك شهد خاتم جدها، الذي تعرف من خلاله أسرار جدها فدلت أصدقاءها على الخريطة، ومكان إخفاء الزمرد، ثم بحثوا عن التاج المفقود، ولكن مع عثورهم على الزمرد استولى عليه حراس التاج.
ذهب الأصدقاء إلى العراف، فأعطى لشهد الخاتم، وطمئنهم على الملكة، وبدأ أصدقاء شهد والمفقودين التعرف على أشكالهم المشابهة وحصل بينهم صراع.
دخلت شهد وشبيهاتها في دماغ الغريب، وذهب أصدقاء شهد لقاعة العرش الأحمر وأكتشفت رغد الحجر المفقود من التاج وظهر لهم أشباح في القاعة، فحاول أحد المفقودين إنقاذهم
حاول الأصدقاء الهروب من الظل وإنقاذ أنفسهم من الحريق وساعدهم أحد المفقودين الستة وأنقسموا إلي قسمين للبحث عن عبود، وحاولت شهد مقاومة الغريب للسيطرة عليه، واكتشفت شهد أن الغريب سمم جدها للتغلب عليه.
تُنقذ شهد من قبل أخواتها عندما حاولت تسميم الغريب، ووجد الأصدقاء مكان لأضرحة قديمة، وبحثوا عن الأحجار ولكن سلبوا حراس التاج منهم الحجرة ودخلوا للاختباء داخل القصر، وكشف لهم العراب أن المفقودين الستة هما الأصدقاء نفسهم.
قفز كل الأصدقاء في مكانا مجهول وحبس الغريب - عبود وبدأ يتلاعب بتفكير آدم، وفجأة ظهر لشهد جدها أتضح أن الغريب هو السبب في موت جدها، وحاولت رغد مساعدة آدم لمواجهة الغريب.
بدأ الغريب الصراع مع الأصدقاء، فحاولو إيقاف نزيف آدم عن طريقة حجر الياقوت، وحاول الغريب الحصول على الطاووس ولكن خدعه الطاووس وسممه، واجتمع الأصدقاء بشهد وأتضح أن خاتم شهد يحمل حجر التاج المنشود وبذلك يكون الأصدقاء انتصروا على الغريب.