يرتب زياد للسفر لتركيا طبقاً لخطة إدخاله بالجماعات التكفيرية، وما زال يراقب حسين ابنه هاشم، ويفاجأ طالب بفصله من الجماعة، بينما يكتشف حسين تواصل رقم من فلسطين بهاشم.