في إطار من الإثارة وبعد القتال في الحرب الأهلية، يجد اثنان من رفاق جيش الاتحاد نفسيهما على طرفي نقيض إذ يجب على جون بريكر وابنه اعتقال صديق جيش الاتحاد الذي تنذر غاراته باحتمالية إعادة البلاد إلى الصراع.