تطلب أم نورة من مساعدها البحث عن المرأة التي كتب لها زوجها الخطاب، ويصور سعد نورة بصحبة بدر ويرسل الصورة لأمها، ويتوسط كريم لشيماء لدى إحدى المخرجات لتعمل معها.