يُطلق عبدالرزاق زوجته خديجة للمرة الثانية فتذهب إلى منزل محمود لتظل هناك إلى أن يعود لها زوجها بشروطها التي تتمثل في تسجيل كل املاكه باسمها وهو يوافق في مقابل العودة إليه.