يذهب سعيد إلى الجبهة للقضاء على المليشيات لكنه يعود رفقتهم بعد أن انضم لهم، ويشكو المواطنين على المقهى من صغر حجم الخبز، ويستولى انور على نصيب أخته في الميراث، في حين لا تزال مسعدة تعاني هي وأطفالها.