يتطوع سعيد بجبهة القتال، ويفتتح العاقل مستشفى خاصة لاستغلال المرضى وأخذ أعضائهم، وتتعرض شقيقة أنور لابتزاز من أحد الشباب، ولا يزال أبو متعب يحاول الإصلاح بين زوجات أبو يمن.