تشتري شلية مواتير كهرباء وتبيع الكهرباء للسكان بعد اتفاقها مع العاقل، أما أنور فيرفض وسوسة الشيطان له باستغلال حق المريض في التبرعات، وتزور مندوبة حقوق الإنسان - زينب وسط تعجب أبو متعب ونوال.