تلجأ فتاة سورية إلى اليمن رغم الحرب التي تعاني منها، ويطلب العاقل من المغترب الصومالي الذهاب إلى الجبهة للقتال، وتتفق زينب مع أبو متعب على التجسس على الجميع في الشقه.