في إطار من الحركة والإثارة، يختتم الأب بيتر مهامه في المساء. يقاطعه طرق على الباب. يدخل فيكتور مسلحًا بمسدس وهو ينزف. أول شيء يريد فيكتور معرفته هو عدد مخارج الكنيسة. ويبدأ الأب بيتر وفيكتور في الحديث لإيجاد أرضية مشتركة بينهما للتفاهم.