في هذا الجزء تتطور الأحداث بعد وفاة جويرية، حيث يشك إبراهيم وشهد في وفاتها المدبرة، وتتزوج سحر من طلال دون علم أهله، وتشتعل النيران بين ديما وماجد لشكها في وجود علاقة بينه وبين آسيا.