يهدد يوسف - خديجة وسحر بإبلاغ الشرطة عنهما ويطالبهما بإعادة عقد الفيلا له، ويتشاجر مع زيد وأمه ويقرر طردهما من الفيلا، ويخبر عز الدين - خديجة بوضعه عقد الفيلا في غرفة مريم.