يخبر مصعب - يوسف باختطاف مريم، ويمنعه من إبلاغ الشرطة، وتترك شهد خطاب لحور تخبرها فيها برحيلها، وتطلب ديما من بدر مساندة فهد في علاقته بشهد، ويصدم فهد - الأخيرة بقرار تراجعه عن زواجهما.