يعثر إبراهيم على فارس غارقا في دمه فينقله إلى المستشفى، وتصر آسيا على عدم زيارة أحدا له حتى لا تحقق معهم الشرطة، وتخبر مريم - شهد بموافقة يوسف على زواجها من فهد.