يطلب أبو وليد من أميرة التنحي عن قضية ابنه، فترفض وتتولى الأمر مع رامز، وتثور حين تصطحب سلوى - أولاد أميرة لزيارة عمر بالسجن، وترفض تسليم المحامي سيف دليل براءة عمر عندما تصلها رسالة تؤكد خيانته لها.