تبدأ أحداث حظك اليوم بتعرف الانفلونسر ليلى على عُمر الصحفي في ليلة هادئة، ويتسبب شهودهما لحادث اختطاف إلى تورطهما في خطة لسرقة عقد أثري؛ لكن ما بدت كخطة بسيطة للحصول على العقد تؤدي إلى تورطهما...اقرأ المزيد وأصدقائهما في مشاكل أكبر.
تبدأ أحداث حظك اليوم بتعرف الانفلونسر ليلى على عُمر الصحفي في ليلة هادئة، ويتسبب شهودهما لحادث اختطاف إلى تورطهما في خطة لسرقة عقد أثري؛ لكن ما بدت كخطة بسيطة للحصول على العقد تؤدي...اقرأ المزيد إلى تورطهما وأصدقائهما في مشاكل أكبر.
المزيدليلي فهمي (هدي المفتي) تعيش مع والدتها الأرملة (ناهد رشدي)، وهي من أسرة متوسطة الحال، وتعمل مصممة إكسسوارات، من منازلهم، بعد أن كانت تعمل فى شركة مجوهرات، وتم الإستغناء عنها، ولها...اقرأ المزيد صفحة على السوشيال ميديا، تعرض عليها منتجاتها، ولها بعض المتابعين، وقد لجأت لجارها الهاكرز مندو (طه دسوقي) ليضيف لصفحتها عدد أكبر من المتابعين، وقد أصابها الملل من الباذنجان، الذى تتناوله يومياً مع والدتها، وحينما خرجت لمقابلة مندو، لتطلب منه الصبر عليها، فى أتعابه نظير ما أضاف لها من متابعين، وأوصلها لأحد الملاهي الليلة، حيث تعرفت على الصحفي الفني عمر توفيق (كريم قاسم)، والذى صحبها لخارج الملهي لتقوم بإلتقاط الصور له، ولكنها بالصدفة صورت بعض الرجال يخطفون رجلاً، وطاردهما الخاطفون، حتى هربا لمنزل عمر، الذى كان يعد للإحتفال بعيد ميلاده، فوق سطح منزله، وينتظر بعض الأصدقاء، ودعاها لمشاركته الإحتفال، بعد أن تم تبادل الإعجاب بينهما، وتوضيح الصورة لكليهما، أنهما لا يحبذان الإرتباط الزوجي. فوجئت ليلي أن مندو من أصدقاء عمر، بالإضافة لسائق الأوبر منعم (محمد المولي)، وحينما همت ليلي بالإنصراف، وصحبها عمر لتوصيلها، تم خطفهم من قبل الرجال الذين صورتهم، وحينما حاول منعم ومندو تعقبهم، تم أيضاً خطفهم، وكان الخاطف هو طاهر الشامي (مروان يونس)، الذى قال عنه مندو أنه رجل بلطجي، وله أتباع كثيرون، وبعد التهديدات والوعيد، عرض طاهر على الجميع، بعد أن أبدي إعجابه بشغل ليلي فى الإكسسوارات، تقليد قلادة فرعونية، والذى كان يمتلكها، وأستولت عليه طليقته بيريت النجار، صاحبة أتيليه الأزياء. كان التقليد نصف المطلوب، والنصف الآخر وضع القلادة المزورة مكان الأصلية، فى خزينة طليقته، وذلك مقابل مليون دولار، ووافق منعم ومندو، وإعترض عمر بشدة، ولكن بعد موافقة ليلي، وطمعها فى المبلغ، الذى سيخرجها من دائرة الفقر، ويحقق لها أحلامها، إضطر عمر للموافقة، وتم صنع القلادة المزورة. ذهب الأصدقاء لأتيلية ميريت النجار (بسنت شوقي)، والى كشفت الملعوب، وقبض رجالها على الجميع، ولكنها عرضت عليهم إقتراح، بأن تقوم ليلي بتقديم القلادة المزورة لطليقها، على أنه الأصلي، مقابل ٥ مليون دولار، وأن ميريت سوف تقدم لهم مليون دولار عمولة، وعادت ليلي إلى طاهر بالعقد المزور، بعد أن إحتجزت ميريت أصدقاءها، وطلبت منه ٦ مليون دولار، وإضطر طاهر للموافقة، بعد أن أبلغه رجله الأمين عزمي (شريف دسوقي) أن القلادة هي الأصلية بالفعل، وإحتفظت ليلي بمليون دولار، وسلمت ميريت الباقي، والتى وزعت مليون على الأصدقاء، بمن فيهم ليلي. وحينما ذهب طاهر لبيع العقد للخواجة الأيطالي فابيو (جلال الزكي)، فطن الخواجه إلى أنه مزور، وهدد طاهر بالقتل، والذى إعترف له بأسماء الأصدقاء، الذين خدعوه، وقام رجاله بخطف الجميع، بمن فيهم رجال طاهر، وهددهم فابيو بالقتل، وتم توجيه الإتهام الأكبر، للخبير عزمي، الذى إضطر للإعتراف بأنه من رجال ميريت، وهو الذى أخبرها بحضور ليلي وأصدقاءها، لإستبدال القلادة، وهنا قرر فابيو قتل طاهر، ولكن ظهرت ميريت، ومعها القلادة الأصلية، لفداء طليقها طاهر، الذى مازال الحب يجمع بينهما، رغم تباعد سنين الفراق. تم تسليم القلادة للخواجة، مقابل ١٠ مليون دولار، وإكتفي طاهر بما دفعه من أموال سابقة، نظير عودته لمحبوبته ميريت، بينما تنعم الجميع بالمال الحرام، وبالأخص ليلي، التى حصلت على مليون دولار زيادة. إتضح أن كل ماسبق كان لعبة دبرها عمر ليوقع بالضحية ليلي، لكي توافق على تزوير القلادة، لصالح صديقه طاهر، وأن مندو هو الذى أمدهم بكل المعلومات عن ليلي، والتى لاحظت أثناء صنع القلادة المزورة، أن هناك علاقة ما بين طاهر وعمر، فكتمت الأمر فى نفسها، وقررت الغدر بهم، والإحتفاظ بالمليون الزيادة، وبعد فترة إشتاقت ليلي لعمر، وحاولت الإجتماع بالأصدقاء، لعل عمر يراجع نفسه فى مسألة الإرتباط، بعد أن راجعت هى نفسها. (حظك اليوم)
المزيد