مستوحى العمل من قصة حقيقية وقعت لستة أصدقاء خلال مغامرة صناعة فيلم وثائقي لمعرفة إذا كانت الأشباح موجودة بالفعل أم لا، فينتهي بهم الأمر بمنزل مسكون في ضاحية بانفيل بالقرب من مومباي ويواجهون حقائق مخيفة.