يسرق مجموعة من اللصوص - مضاوي وصديقاتها، وتخبر لميعة - ميسعون بتحرش أبو عدنان بها أثناء تنظيف غرفته، في حين يتعرف الشباب على جارتهم شهناز خانم عقب وصولها لندن
تكتشف مضاوي خسارة والدها لكل أمواله، ويهدد إيليا - لميعة بالبحث عن أوراق هامة في غرفة إيزبيلا، وتجد عسلة نفسها مضطرة للإقامة مع زوجها - ابن عمها- بعد وصول والده إلى لندن.
يقع مقداد في مشكلة بسبب سلطان بعد تورطه مع فتاة أجنبية، ويطلب مقداد من ميسون الإقامة لديها، وتسرق لميعة الأوراق من مكتب إيزابيلا، وتعرض غنيمة على خديجة الزواج من غانم.
تٌتهم ميسون بسرقة خاتم مضاوي، ويحاول مقداد الاعتذار لعشتار ولكنها تطلب منه ترك المنزل والرحيل، وتنشب مشادة كلامية بين شيب وعسلة بانفصالهما الغير معلن، في حين تداوي لميعة جراح إيليا.
تُنقل بيرلنت إلى المستشفى، ويحاول سلطان رمي شباكه على عشتار معتقدة بثرائه الفاحش، في حين تضطر لميعة الاعتناء بابن إيليا حتى يسترد صحته.
يوبخ رئيس الجامعة الطلاب ومن بينهم شبيب الذي دفع بعسلة لشرب بول أحد المرضى، تٌحمل شاهنياز - حيدر بتر يد ابنتها، ويطمئن إيليا - لميعة بعدم وصول العصابة لها، ويتقرب ضاري من سهير.
يستاء محمود من تحرش ناصر بزوجته سهير، وتخبر غنيمة - عسلة بإعجابها بزميلها، وتشك الأخيرة في إقامة شبيب علاقة مع فتاة ليل، ويرعى حيدر - برلينت طوال علاجها بالمستشفى، ويعرض مقداد على ميسون العمل لدى المليونير بدران.
يحزن مقداد بعد توبيخ عشتار له، ويطرده سلطان، وتكتشف غنيمة علاقة مضاوي بناصر.
تعتذر عشتار لميسون عما بدر منها تجاهها، ويحاول شبيب إثبات عدم علاقته بفتيات الليل لعسلة ويمنعها من الخروج من الشقة، ويتقرب إيليا من لميعة.
تستنجد سهير بمحمود لمحاولة ضاري التهجم عليها بالشقة، وينقذ حيدر - رستم من الاختناق بالغاز، وتحذر خديجة - غنيمة من التقرب من صالح، ويطلب شملان يد مضاوي للزواج، ويرد لشهناز خبر اختفاء برلنت من المستشفى.
تترك ميسون الدار وترحل، ويصطحب حيدر - برلنت إلى منزله، وتطلب أم مضاوي من ابنتها الزواج من شملان والحمل منه سريعا حتى تضمن حياتها مستقبلا، ويتشاجر أصدقاء ضاري معه لأفعاله الغير لائقة بالسكن.
تحاول غنيمة لفت نظر ناصر، وتكتشف ميسون أن ابنتها ما زالت على قيد الحياة، ويطلق شملان - مضاوي أمام زملائها بالجامعة.
تنقذ الشرطة مضاوي من محاولة انتحار، ويحاول طلال تبريء ساحته من تهمة علاقته بها، وفي ذات الوقت تسعى قماشة لتشويه سمعة مضاوي، وتلوم عشتار على سلطان التقرب لها، وتتطور علاقة حيدر وبرلنت.
تكتشف خديجة حملها نتيجة تلقيحها عن طريق الخطأ، وتتشاجر عسلة مع شبيب، ويلوم الجميع على طلال سقوطه وعدم تبرأته لمضاوي التي يبحث عنها الجميع.
تلوم عسلة على مضاوي عدم الدفاع عن نفسها أمام الجميع، ويؤكد طلال لمضاوي بأنه لم يسئ لسمعتها بشيء، في حين يتشاجر مقداد مع سلطان دفاعا عن عشتار، وتخبر لميعة - ميسون بتقدم إيليا للزواج منها.
يعتدي محمود بالضرب على ضاري بعد إساءته لزينب، ويطلب إيليا من ميسون يد لميعة للزواج، وتكتشف ميسون أن مضاوي ابنتها، ويستقبل حيدر - حبيب ليسكن بالدار معه.
تطلب عسلة من شبيب الطلاق، ولكن وفاة والده يدفعه للعودة إلى الكويت، وتخبر الطبيبة - خديجة عن إخصابها عن طريق الخطأ بويضات سيدة أخرى، وتلجأ مضاوي إلى ميسون بعد شجارها مع والدتها.
تعتني ميسون بمضاوي طوال فترة مرضها، وتحاول غنيمة إقناع خديجة بفكرة الإجهاض، ويتشاجر مقداد مع سلطان ويهدده إذا تعرض لعشتار مرة أخرى، ويطلب إيليا من ميسون إقامة حفل زفاف للميعة.
يُقام حفل زفاف إيليا ولميعة، وتعترف عسلة لشبيب بحبها له، ويواجه حيدر - حبيب بالدماء التي على ملابسه، ويكتشف انتحال حبيب لشخصية حيدر وتزوير جواز سفره، ويفقد سلطان عينه.
تخطف أم برلنت - ميسون، وتعتني عسلة بشبيب بمرضه، ويطلب حيدر من برلنت إخفاء مسدس سلطان.
يتشاجر جبر مع أم برلنت لحبس ميسون بحقيبة السيارة، وتتعرف غنيمة على حبيب بالفندق.
يخبر حبيب - غنيمة بتكليفه بمهمة سرية ويطلب منها مقابلتها سرا بمكتبة الجامعة، وتمرض ميسون وينقلها جبر ومقداد إلى المستشفى، ويتعرض شبيب وعسلة لعملية سرقة.
تثور عشتار على جبر ومقداد لرفضهما الإبلاغ عن أم برلنت لضربها ميسون، ويسعى أصدقاء شبيب وعسلة التقريب بينهما، ويطلب غانم من خديجة التقدم للزواج منها فتخبرها بحملها، ويطلب حبيب من غنيمة تسليم رسالة ﻷحد الأشخاص سرا.
تقرر خديجة إبقاء الجنين وتشترط أن يكون مسلما وتطلق عليه اسم محمد، وتحاول عسلة إثارة غيرة شبيب عليها بملابسها الفاضحة، ويسعى جابر لإثبات نسب مضاوي لميسون، ويساعد مقداد - عشتار في شراء عربة لبيع الطعام.
يحتفل البنات بخروج ميسون من المستشفى، وتتقرب مضاوي منها، ويجبر إيليا - لميعة على خلع فستانها لتهريب المجوهرات فيه، ويبث حبيب الشك في قلوب الشباب تجاه حيدر ويترك حبيب الفندق ويرحل.
تقبض الشرطة على لميعة بعد هروب إيليا، ويقع تفجير في لندن ويعتقد أصدقاء حيدر تورطه في الأمر، فيطلب الأخير من برلنت الاختباء في منزلها، وتقابل ميسون صديق والدها الذي استولى على أموالها هي وشقيقاتها.
يستدرج حبيب - غنيمة لمقابلته ويحاول خداعها بأنه ليس له علاقة بالتفجيرات ويحتجزها رهينة ويهدد بقتلها، وتكتشف مضاوي زواج أمها، وتضع خديجة مولودها، ويتزوج مقداد وعشتار.