تتلقى الدكتورة سارة بعض رسائل التهديد، التي لا تعير لها اهتمام، ولكن مع فقدها ابنها في الحديقة، واختفائه فجاءة، تعود بتفكيرها إلى تلك الرسائل، وتربط بين تواجد موضي - زوجة زوجها السابقة في نفس مكان اختفاء ابنها.
يسرع مشعل - شقيق سارة لنجدتها عندما يعلم باختفاء ابنها، ولكن يقع حادث سيارة أليم له، وتحقق الشرطة في البلاغ المقدم من سارة وتبدأ في جمع معلومات عن كل المتواجدين بالحديقة.
يتشاجر الضابط منصور مع زوجته بسبب إهمالها لمنزلها وطفلهما، في حين تكتشف الشرطة تورط زوج نورة في عمليات سرقة سيارات، وتهرب موضي من منزلها بعد عثور سارة على متعلقات ابنها في منزل الأولى.
تسلم سارة ملابس ابنها للضابط منصور، وتطلب نورة الطلاق من زوجها، وتحاول الخادمة جانيت الهرب في الوقت الذي يراقبها فيه مشعل، وتبدأ حالة بسمة الصحية في التدهور، وتُنقل إلى المستشفى.
تحاول سارة الوصول إلى مكان جانيت، وتفاجأ بوجود شقيقها مشعل رهينة في منزل زوج جانتي، التي تسقط من أعلى منزلها ويلقى حتفها، وعندما تحاول الشرطة اعتقال موضي، يرفض شقيقها ويطلق النار على رجال الشرطة.
ترد مكالمة هاتفية لسارة من مجهولين يبتزوها لإعادة ابنها إليها، وتراقبهم الشرطة، وتحقق الشرطة مع موضي التي تعترف باستخدامها السحر ضد سارة وابنها، ويشك منصور في وجود علاقة بين موت جانيت ومشعل، الذي يخسر وظيفته لاحقا.
يشك منصور في تورط المهرج بندر، الذي كان في حفل عيد ميلاد ابن سارة بخطفه، وتحاول أم بسمة إقناع ابنها بتلقي جرعات الكيماوي لعلاجها، وتشك سارة في شقيقها مشعل وتورطه في خطف ابنها، فتخطف بسمة وتساومه عليها.
تُتهم سارة بمحاولة قتل جارتها حنان، ويحقق منصور في القضية، وتواجه بسمة - مشعل بعمله مع زوج نورة سابقا، وتعتقد بسمة بوجود علاقة بين أحمد واختفاء فيصل.
يحاول مشعل إصلاح الأمر بينه وبين شقيقته سارة، ويعتذر لبسمة، وتصل معلومات للضابط منصور تجعل موضي متهمة بخطف وقتل فيصل مرة أخرى.
ينجح الضابط منصور في كشف عملية خطف فيصل وإعادته إلى والدته، وأن وراءها عم فيصل وجدته، وأثناء الاحتفال بعودة فيصل إلى حضن سارة، يختفي ابن منصور.