بعد اندلاع العداوة بين قبيلتي بني سهم وبني قصي، يقوم أبو ضرار السهمي بإرسال قواته إلى أرض بني قصي للإستيلاء على القوافل اليمنية ويحكم زعماء هذه القبائل سادة قريش ليحكم بينهم ابو سفيان، ويحاولون إغراء سادة قريش للحكم لصالحهم.