تضطر أمل وأسماء للعمل في أحد البيوت، وتشعران بالتعب والإرهاق بعد يوم حافل من العزومات والدعوات، ويتقدم السائق أرشدا لطلب الزواج من أمل بعد انتحالها صفة خادمة تُدعى كريستينا.