في إطار درامي، ينقل رضا الركاب عبر الطريق الذي دمره الفيضان على دراجته النارية عندما يلتقي بفتاة صغيرة هي المعلمة الجديدة لمدرسة القرية ويقع في حبها، حب نقي ينتهي بدفعه للجنون ويبدو أن المعجزة فقط هي التي يمكن أن تنقذه مما وصلت له حالته.