تحذر ناهد - عادل من التعامل مع شفيق، ويفكر بهاء في التقرب من مديحة، وتُصدم عائلة أم أحمد عندما تخبرهم بنقل الوصاية على حفيدها لناهد، وكتابة نصف أملاكه باسمها.