يهرب شفيق إلى مصر بالمخدرات ويُقبض عليه، ويعترف عادل بقتل شفيق لمحمود، وتتوعد نادرة بالانتقام من أولاد الجبالي، وتقرر ناهد ترك المنزل والهروب مع سمير.