تسوء حالة فاطمة النفسية والمرضية، وترفض العودة إلى المدرسة، وتكتشف مديرة المدرسة بيع سارة لبعض اللوح التي رسمتها لتجمع الأمول وتساعد في الإنفاق بالمنزل، فتسدعي المديرة والدتها.