يهبط المغامر (جزناثان دينجر) على جزيرة قبالة سواحل عام 1985 أفريقيا، باحثًا عن معبد ما قد يمكنه العودة بالزمن، ولكنه يكتشف وصول عناصر من القوى السوفييتية إلى المعبد قبله، ورغبتهم في استخدام الانتقال عبر الزمن للتحكم في الحرب العالمية والحرب الباردة والسباق إلى الفضاء، مما يؤدي إلى احتدام الأمور.
يحتدم السباق بين (جوناثان دينجر) والقوى السوفييتية للوصول إلى معبد به سر الانتقال عبر الزمن للوراء.