تعترف ليلى لمحمود بحبها له، ويتفقا على الزواج، ولكن شقيقتها تخبره بسفر ليلى لإسطنبول للتفريق بينهما، ويقام عزاء أبو صالح، وتنقع نجاة - عاصي بإنشاء شركة لنقل القمح للدول المجاورة.