تشتعل الحرب بين قبيلة الكاوبوي وقبيلة الهنود الحمر، بالرغم من الهدنة المقامة بينهما، حيث يتهم أبو هدير - عدنان بتحرشه بابنته، ويحاول أبو ريم إجبار ابنته على الزواج من أحد الأشخاص.
يساعد عدنان في عودة ريم لوالدها بعد هروبها، وتقرر قبيلتا الهنود والكاوبوي ضرورة الاكتفاء الذاتي في الزراعة والصناعة حتى لا يكون هناك تبادل تجاري بينهما.
يعجب عجاج بنبلة، وتبادله نفس الشعور، فيطلب والدها من أم عجاج تزويجهما، في الوقت ذاته يفاجأ غانم بسرقة محل الذهب ويبلغ الشرطة.
يحتفل أبو هدير بيوم الحصاد مع أهالي القبيلة، وفي الصباح يفاجأ بسرقة خنجره، ويطلب من ساحر القبيلة معرفة السارق، في الوقت ذاته يُعجب غانم بريم ويحاول لفت نظرها إليه.
يفتش أبو هدير ومعاونوه جميع خيم القبيلة للبحث عن الخنجر، ويخبر غانم - ابنه عدنان برغبته في الزواج من ريم، ويرفض أبو هدير طلب الذيب يد ابنته نبلة للزواج منها.
يقرر أبو هدير التنكر مع مساعديه حتى يمكنه التجسس على قبيلة الكابوي بعد حرق مزرعته، ويقرر الذيب ترك القبيلة.
يتفق عجاج وريم على إيجاد حل ﻹيقاف الحرب بين القبليتين، فيقترح عجاج إقامة مسابقات ومنافسات بينهما للحد من ذلك.
يكافئ أبو عدنان - برهان لفوزه على قبيلة الهنود الحمر، ويجتمع أبو هدير مع مساعديه لوضع خطة للصناعات الصغيرة في القبيلة.
تستاء نبلة من تجاهل الأمعط لها، ويطلب عجاج من والدته مرافقته لخطبة ريم من والدها.
يخبر غانم - عدنان بمساعدة الأمعط له في كل شيء ضد قبيلة الهنود، ويودع عجاج - والدته لإقامة في قبيلة الكاوبوي بعد زواجه من ريم، وينجح الأمعط في جمع أصوات من القبيلة لانتخابه ضد أبو هدير.