يطلب أبو طارق من حميدة الزواج، وتطلب لمار من شقيقها ماجد مساعدة يارا في مشكتلها، وتحاول حميدة البحث عن الشخص الذي قام بتصوير يارا بعد مساومة حمد على ذلك، ويعجب عمر شقيق إلهام بحميدة.