ينطلق فاندياثيفان لعبور أراضي تشولا على أمل إيصال رسالة من ولي العهد الأمير أديثيا كاريكالان، بينما تسعى كوندافاي لإقامة السلام السياسي في الأراضي التي دمرتها الحرب.