حاول زيدان الاعتراف لضحي ولكنها رفضت سماعه، واكتشف داوود وجود جروب معارض لدوبامين، فطالب زيدان بمهمة ابتزازه، فأغلق الجروب، وانضم ياسين لدوبامين،فالتقى بشيما مرة أخرى.