تصطحب غيتة - زينب إلى الجمعية الخيرية النسائية التي يعمل بها أمين لتطلب منه مساعدتها، وتغضب صوفيا من خيانة والدها لوالدتها فترفض الزواج من طارق، وتعاني آمال من وجود حماتها واستهتار ابنتها.