تعيش الطبيبة غيتة مع زوجها الطبيب أنس، وتعمل أختها صوفيا في مجال الإنتاج، وتزور آمال - غيتة في منزلها فيلتقي أولادهما، ويمرض والد غيتة ويجري عملية جراحية.
تصطحب غيتة مريضتها زينب التي تخلى عنها زوجها إلى منزلها حتى تتعافى فيما تحاول زينب جذب انتباه أنس، وتعاني آمال من تدخل حماتها في حياتها.
تعترف الخادمة حياة لغيتة بحملها، فتغضب غيتة لعلمها بسوء الوضع المادي لحياة، وتعود زينب إلى منزلها وتعود مشاكلها مع زوجها بسبب شكها فيه.
يتوفى عبد الحي بعد عملية جراحية فاشلة ثم تكتشف أمينة كونه متزوجًا عليها، ويحاول عبدالمالك التقرب من أمينة، وتذهب شامة حماة آمال للسكن معها فتقرر العمل مع صوفيا وطارق في شركتهما الجديدة.
تصطحب غيتة - زينب إلى الجمعية الخيرية النسائية التي يعمل بها أمين لتطلب منه مساعدتها، وتغضب صوفيا من خيانة والدها لوالدتها فترفض الزواج من طارق، وتعاني آمال من وجود حماتها واستهتار ابنتها.
تحاول زينب التقرب من أنس بعد عودتها للسكن في منزله مع غيتة، وتعود صوفيا إلى طارق كما يطلب عمر السماح من آمال وعودتها إلى المنزل والاعتناء بأولادهما خاصة آية التي تعيش سن المراهقة.
تكتشف آمال سرقة ابنتها للمال فتقرر العودة إلى منزلها، وتبقى حياة وحيدة مع أطفالها بعد ترك زوجها لها.
تتقرب زينب من أنس وتكسب صداقة بنات غيتة، وتنصح صوفيا شقيقتها بإبعاد زينب عن منزلها، وتطلب سيدة من حياة بيع ابنها لها.
يطلب عمر من والدته حُسن معاملة آمال، وتعمل زينب في عيادة أنس الذي يرفض تركها المنزل، ويطلب عبدالمالك من نزهة التنازل عن حقها في الميراث لأمينة.
تقرر آمال ترك عملها والعمل مع صوفيا في شركة الإنتاج رغم رفض زوجها، وتتوطد علاقة أنس وزينب التي تبحث عن شقة للانتقال إليها.
يدخل زوج حياة للمستشفى لإجراء عملية جراحية إثر حادث سير، مما اضطر حياة لترك أولادها لدى غيتة، بينما تتوطد علاقة أنس بزينب، ويتصالح عمر مع آمال وسط غيرة شامة.
تستأجر زينب شقة ويذهب إليها أنس كل يوم، فيما تلاحظ غيتة تغيُّر ابنتها ليليا فتطلب من أنس الاهتمام بابنته، وتتزوج صوفيا من طارق.
تحتفل غيتة بعيد ميلاد ابنتها بينما تشعر زينب بالغيرة منها فتطلب من أنس إيجاد حل لعلاقتهما وقضاء الليلة معها فيرفض.
تتفاجأ غيتة بآثار أحمر شفاه على قميص أنس فتحاول استدراج زينب لإخبارها عن مريضات العيادة، وتعمل آمال في شركة صوفيا، ويعاني زوج حياة من الشلل بينما تعجز هي عن توفير نفقاتها.
تساعد سميرة جارة حياة زوجها أثناء عملها مما يثير غيرة حياة، وتحاول زينب جعل أنس يحبها بإعداد الطعام الذي يحبه وقول الكلام المعسول له.
تكتشف غيتة خيانة أنس لها مع زينب فتخبر أختها ووالدتها بالأمر، فيما تنصح أمينة - حياة بعدم ترك زوجها مع سميرة.
تدعو غيتة - أنس لغداء رومانسي فتغضب زينب، وتطرد حياة - سميرة خوفًا على زوجها منها، وتطلب آمال من عمر القبول بمشاركة آية في عمل تلفزيوني فيوافق بصعوبة.
تنقذ حياة وسميرة - علي من محاولة اختطافه، وتطلب غيتة من زينب الابتعاد عن زوجها فترفض وتعدها بالاستحواذ على زوجها وابنتيها، بينما تلتقي أمينة بعبدالمالك لبحث المشروع الذي يعملان على تأسيسه معًا.
تعطي حياة ابنتها لسميرة كي تربيها لعدم قدرتها على التوفيق بين عملها والاعتناء بأطفالها، وتسترجع أمينة ذكريات شبابها حين كان عبدالمالك يرسل إليها قصائد الحب.
تفتح زينب الهاتف أثناء لقائها بأنس لتسمع غيتة حديثهما فتكتشف غيتة خداع أنس لها وعلاقته بزينب فتغضب وتتصل بفؤاد الذي يذهب إلى زينب.
يصل أنس في الوقت المناسب وينقذ زينب من فؤاد، وتيأس غيتة وتلازم الفراش، وتخرج آية مع أصدقائها دون علم والدتها وتتأخر في العودة إلى المنزل.
تتلقى أمينة دعوة لعشاء رومانسي من عبدالمالك الذي يطلب يدها للزواج فتوافق، وتدخل غيتة إلى المستشفى بينما يحاول أنس إخبار ابنتيه برغبته في الانفصال عن والدتهما.
تكتشف حياة هروب سميرة وأخذها لطفلتها معها فتبلغ الشرطة، وتقنع زينب - أنس بكون غيتة على علاقة برئيس الجمعية النسائية، وتُختطف آية فتنهار آمال عند سماعها الخبر، وسرعان ما تعود الفتاة إلى المنزل.
تعود سميرة ومعها طفلة حياة فتسلمها إياها وتهرب، وتتهم آمال - عمر بكون لديه عشيقة، وتتوطد علاقة غيتة وأمين، وتصاب أمينة بالسرطان وتخفي الأمر عن ابنتيها.
تجد الشرطة غيتة وأمين وحدهما في وضع رومانسي في منزلها، وتطلب زينب من أنس تطليق غيتة والزواج منها.
يُقبض على غيتة وأمين، ويسجل عمر المنزل باسم آمال، وتتشاجر آية مع ناصر فيقع على رأسه بعد دفعها له، وتجري أمينة عملية جراحية.
تخرج غيتة من السجن وتذهب إلى منزلها فيطردها أنس، بينما تعود آية إلى المنزل في حالة مزرية ولا تخبر والدها بما حصل معها، وتقرر شامة العمل مع أمينة في صنع الحلويات.
تدخل آية إلى العناية المركزة إثر حادث سير، وترفض ليليا التصالح مع والدتها فيما يوافق أنس على تطليق غيتة وترك حضانة البنتين لها، وتتشاجر آمال مع زوجها بسبب إهماله لها ولأولادهما.
تتفاجأ غيتة وصوفيا بزواج والدتهما وتغضبان منها، ويتقدم أنس لطلب يد زينب ورغم ذلك يعترف لغيتة باستمرار حبه لها، فيما تلد حياة توأمها.
يخبر أنس - زينب برغبته في الاستمرار مع زوجته وابنتيه، وترفض غيتة العودة لأنس، وتعرف ليليا براءة والدتها من علاقتها المزعومة بأمين، وتتصالح آية مع والديها وتعود إلى الدراسة، وتوافق صوفيا على الإنجاب.