يحكي العمل عن جمال الفنان التشكيلي الذي يحاول إعادة الاعتبار له ولوحاته التشكيلية، التي يبيعها بأبخس الأثمان لوسيط يبيعها لرسام إيطالي بأثمنة خيالية، فترسم له صديقته وزوجته المستقبلية ماريا خطة لذلك، وهي إشاعة خبر وفاته غرقا، لتتمكن من بيع لوحاته بثمن غالي.