في إطار وثائقي، تدور الأحداث حول السيرة الذاتية للممثل الأمريكي سيدني بواتييه، والذي توغل داخل هوليوود ووقف أمام العنصرية العرقية متمسكًا بأصوله الأفريقية، حتى وصوله إلى الفوز بجائزة الأوسكار عام 1964.