قامت السلطات على اثرها بفصل يوسف العاني من المعهد كما فصل كل من سامي عبد الحميد وابراهيم جلال، آنذاك، نظرا لتعرض المسرحية بشكل نقدي لاذع للوضع السياسي والاجتماعي.