تعود ورد إلى القاهرة بحثًا عن عمل وحياة جديدة، وتفقد علياء ابنها الصغير في الحي، فيعثر عليه فرح ويهتم به، بينما يبدأ مالك بالبحث عن شقيقته حنين التي تقيم مؤقتًا في منزل فرح.