تدور أحداث المسرحية داخل مقهى، حيث تسلط الضوء على أن هجرة العقول والبعد عن الوطن ربما تكون أكثر مرارة من فنجان قهوة، وتدعو إلى الصمود والبقاء والبناء بدل التهجير.