في إطار من الدراما، يتمتع (جيمي) و(أليسون) بحياة زوجية هادئة، إلى أن يبدأ زواجهما في التدهور، عندما يتدخل (كليف) والسيدة (تانّر) بحياتهما، فتتوالى بعدها الأحداث.
الجامعي جيمي بورتر، رجل وقح ومسيئ لفظياً لزوجته أليسون، المنحدرة من الطبقة العليا، وعندما تعلم أليسون بحملها، ويرفض الطبيب إجهاضها، تخاف أن تخبر جيمي بحملها. تأتي للإقامة فى الشقة، الممثلة هلينا، صديقة أليسون، التى يكرهها جيمي. عندما تذهب أليسون للإقامة بمنزل والدها الكولونيل ريدفيرن، يقيم جيمي علاقة عاطفية مع هلينا، وعندما تفقد أليسون حملها، تقرر هلينا المغادرة، وترك الزوجان يتصالحان.