يريد الطفل (رالفي باركر) ذو التسعة أعوام شيئًا واحدًا، هو بندقية هواء (ريدل)، ولا يتصور العيد بدونها، لكن ترفض والدته تنفيذ هذا الطلب، يخبر معلمه برغبته هذة، والذي لم يرفض الفكرة، وفي ليلة عيد الميلاد يتخيل أنه أصبح مثل البندقية (ريدل)، ويقوم باصطياد الأولاد المشاغبين، وفي يوم عيد الميلاد يجد هدية...اقرأ المزيد جميلة عند الشجرة من عمته مع كلمات عذبة، لكن هل ستنسيه تلك الهدية البندقية الـ (ريدل)؟
بعد ست سنوات من أحداث الجزء الأول نجد أن رالف أصبح مراهقًا في السادسة عشرة من عمره تقريبًا لا يريد شيئًا كهدية في الكريسماس غير سيارة ميركورى إنتاج 1939، وعندما يحصل عليها يتسبب في تدمير السيارة بعد أن صدمها في عمود إنارة بالشارع ويضطر إلى إعادتها لبائع السيارات المستعملة، ويحاول بمساعدة صديقيه فليك...اقرأ المزيد وشوارتز جمع ما يكفي من المال لإصلاح السيارة قبل أن يخبر البائع والده بما حدث للسيارة.
بعد أن صار بالغًا، يعود رالفي إلى منزله في كليفلاند على أمل إسعاد الأطفال ومنحهم كريسماس ساحر من الزمن الجميل، ويسعى لتجاوز رحيل العجوز باركر.