تقع حرب بين القبائل ويحاول نيشان إيقافها، ويظل أبو ميثة محتجزا للرهائن مع محاولة الشرطة لمحاصرة المكان، يقص أبو فارس على أبو قتيبة كيف حقق ثراؤه، ويفقد وشة الفريج الوعي ويساعده في كل مرة جاره.