يسلم سيدار نفسه وعند تنفيذ حكم الإعدام فيه ينقذه جيلجار، يتفق أحمد وناصر على الزواج من تماضر وحليمة وتصوير فيديوهات للعرس، ويخبر أبو قتيبة - أبو فارس بتوزيعه عدية العيد.